الحياة هي أن لا تفعل شيئاً كواجب!
بل افعله بحب وبإحساس…♥
– – – –
لا تنظر إلى الآخرين ! ، انظر إلى نفسك..
اترك ما بداخلك يخرج.. بغض النظر عن الخطر
ما من خطر أكبر من الكبت
إذا كبت ما بنفسك ستفقد لذّة وحماسة الحياة..
الكبت يسمم كيانك ، كن صادقًا مع نفسك.
إذ لا توجد مسؤولية أخرى ، كل شخص مسئول عن نفسه.
الثقة ممكنة ، فقط إذا كنت تثق بنفسك أولا .
– – – –
عندما ترى الجمال في الحياة ،فإن القبح يختفي
عندما تعيش الحياة ببهجة ، فإن الحزن يختفي
لا تجتمع جنة ونار ، ولديك الخيار..
– – – –
الجميع يمتلكون وجهات نظر مختلفة أحيانا ؛ لكن في الحياة هناك وجهة نظر
واحده في الحقيقة وهي الحـب
– – – –
علامة المحبة هو الرضا البالغ…
فكلما يكون شخص عاشقاً…
يكون في رضا عميق…
لا يمكن رؤية المحبة…
لكن يمكن للرضا…
ذلك الارتياح العميق حوله…
في تنفسه…
في كل حركة…
في كيانه…
– – – –
ان منحت حبك لبني البشر ، تكون قد خطوت خطوتك الأولى نحو محبة الله، لكن
ولسوء الحظ ، إن الذي يحدث على هذه الأرض هو العكس تماما !!
الناس يقولون أنهم يحبون الله ويفتكون ببني البشر !
– – – –
ابق شجاعا” بما يكفي لتسير مع الحب..
ليس هناك من اهتمام أخر..
إن اهتممت بالحب..
فكل شيء يصبح ممكنا بالنسبة لك…
– – – –
الحياة رقصة..
وهذه الرقصة مستمرة معنا أو بدوننا ..
فإما أن نرقصها بحب..
أو ترقص بدوننا..
ونحن نتفرج على مقاعد الأغبياء..
– – – –
ان كانت حياتك بائسة ؛ فذلك لأن فهمك للحياة غير طاهر
فان الحياة لا يمكن أن تمطر عليك بالسعادة إلا إذا عرفت الطريقة الملائمة
لتعيشها…
– – – –
نحن دائماً نتصرف استناداً إلى تجاربنا الماضية وإذا تابعت التصرف انطلاقاً من
الماضي فأنت تُعرّض نفسك إلى الانتحار. هذا أمر خطير. إذا كان لديك القدرة
على رؤية أنّ الُمشكلة جديدة فأن الجواب يجب أن يكون جديداً، وأن الإجابات
القديمة غير مناسبة !
إذا كان لديك هذه القدرة على الرؤية ، فالأزمة ستصبح فرصة عظيمة وإمكانية
كبيرة.
– – – –
لا يمكن لك أن تصبح حراً وآمناً في نفس الوقت
إذا كنت مستعداً لتعيش بدون آمان فتصبح عندها حراً
حين ينتهي الخوف تبدأ الحياة..
– – – –
لكل رجل امرأة تناسبه في مكان ما على الأرض والعكس صحيح..
ولد كل إنسان ولديه قطب معاكس له..
فإذا تمكنت من العثور على القطب الأخر فسوف يحل الانسجام فوراً
وهذا هو الحـب
– – – –
لا تضع أقنعة !
حين تريد أن تغضب اغضب..
حين تريد أن تضحك اضحك..
لا تكبت وإلا خلقت عطلاً في آليتك ، يظهر في جسدك .
– – – –
أَحِـب إن كنت قادرًا على الحـب ، وانسي كل شيء عن المستقبل ، لا تهدر وقتك ،
المسألة ليست هذا الحبيب أو ذاك ، بل مسألة الحـب.
– – – –
يقع اثنان في الحُب ولكن إذا لم يُصبح حُبهما في الحال صداقة..
فعاجلًا أم آجلًا ؛ سيكون هناك انفصال.
– – – –
التأمل هو ببساطة عملية جراحية تنزع عنك كل ما هو مضاف إليك وتُبقي ما هو
أصيل فيك..
– – – –
لا يقابل التأمل الفكر بل هو تجاوز له ، إنه رحيل إلي ما وراء الأفكار…
– – – –
تكمن معجزة الاسترخاء بأن العقل كله يختفي عندما نسترخي ، العقل يمكن ان
يوجد فقط مع التوتر والقلق والخوف.. فهو يتغذي عليها !
– – – –
بدون وعي ستبقي تنظر للسماء من خلال النافذة ، وأنت تعتقد انك تعرف السماء.. !!
– – – –
متى ما استوعبنا بان الحب ليس التقاء بين جسدين بل لقاء بين روحين..
عندها يعلو بنا الحـب ويمنحنا بصيرة عظيمة للحياة…
لا يوجد صواب يكون صواباً دائماً ، ولا خطأ يكون خطأ دائماً..
الصواب والخطأ ليسا أشياء هما يتغيران
الحياة ظاهرة تشبه النهر.. ما هو صواب اليوم قد لا يكون صواباً في الغد
– – – –
لا يوجد طريقة للمعرفة أفضل من أن تكون ذاتك..
كيف بإمكانك أن تعرف الحب؟
الطريقة الوحيدة : هي أن تصبح عاشقاً
كن عاشقاً وسوف تعرف ما هو الحب..
أما إن حاولت الوقوف على حافة الحياة؛لتكون مجرد مراقب..
عندها تستطيع أن تعرف شيئاً عن الحب ؛ لكنك لن تعرف ما هو الحـب أبداً
– – – –
الحب مؤلم لكن لا تتجنبه ، وإن تجنبته ، فقد تجنبت أعظم فرصة لك للنضج..
اقتحم الحب عاني منه ؛ فمن خلال المعاناة تأتي أعظم نشوة..
نعم هناك ألم كبير ؛ لكن من الألم تولد النشوة.
اقرأ أيضاً: الحب الناضج
إذا لم يعيدك حبيبك الى نفسك .. ولم تشعر بها في وجوده
فذلك ليس حُب .. !
قد يكون انعكاسك الذي ستجده في عيون الآخرين عن ذاتك بشعاً !
هذا هو القلق.. تتجنب المرآة ، لكن عبر تجنبك المرآة العاكسة لن يكون
باستطاعتك أن تصبح جميلاً.. عبر تجنبك هذا الوضع…
لن يكون باستطاعتك أيضاً أن تنضج وتكبر..
عليك أن تقبل التحدي…
– – – –
كيف ستشعل النار في مواقد الآخرين !!
يجب أن تشعل شعلتك أولاً..
وبعدها تنير النار في مواقد الآخرين..
يجب أن تتمرد، ومن ثم تدعو الناس إلى التمرد..
إذا كنت مضيئا، وجذوة نارك مشتعلة ، يمكنك أن تنشر الضوء والنور حولك وفي
أماكن أبعد
إنما عليك أن تكون مضيئاً أولاً…
– – – –
شخص تفرح فقط بوجوده
مجرد وجوده كافي بالنسبة لك
وجوده يزيدك حضور وحب
( بدون شروط وقيود )
هذا هو الحب
– – – –
بهجة بسبب.. تبقى طويلاً..
بهجة بلا سبب.. تستمر للأبد…
– – – –
تولد الأنا من الحقد والمنافسة وإن أردت القضاء عليها ما عليك إلا خلق
المزيد من مشاعر الحـب ؛ حينذاك تختفي الأنا.
– – – –
لست مسئولاً عما يخبئ الآخرون، ولا عن إصلاحهم بل يكفي أن تصلح نفسك فقط .
– – – –
الحب كالنسيم العليل ومن يتمتع بالإدراك والوعي يرقص مع النسيم، يستمتع
بعطره وبرودته لأقصـــى حد ، ولا يأسف ولا يحزن إذا ما رحل وغاب.
– – – –
إذا تقبلّت ذاتك تقبل عميق ، سوف ترتدي وجه الحب .
– – – –
الأنثى بكل تعابيرها نصف الحياة..
تناغم طاقتها مع طاقة الذكر هي سر من أسرار الكون
في كل إنسان جوهر الذكر والأنثى
فلا تبخسوا حق المرأة..
– – – –
متى ما استوعبنا أن المرأة والرجل، كلاهما وتريْن في آلة موسيقية
عندها بإمكاننا خلق عالم أفضل..
– – – –
الأنثى بطبيعتها أكثر هدوءاً وصَمتاً وقداسة وشاعرية، ولعله وبسبب هذه الصفات
تمكّنَت المرأة من أن تكون أكثر مقاومة للأمراض أكثر من الرجل.
– – – –
المرأة التي تحبك بمقدورها أن تضاعف من قدراتك الإبداعية ، وهي لا تطلب
شيئاً بالمقابل ؛ فهي ببساطة تحتاج لحبـك وهذا حقها الطبيعي.
– – – –
أن التحرر الحقيقي للمرأة
سيجعل المرأة امرأة حقيقية
و ليس تقليدا للرجل
– – – –
المعاشرة تعني التقاسم، قبل أن تتقاسمي شيء عليك ان تمتلكي هذا الشيء ، قبل
أن تحبي عليكي أن تمتلئي محبة، يجب أن تحتوي فائض من المحبة.
– – – –
الصحة الفسيولوجية يمكن تحقيقها من خلال الدواء والطب.. ولكن النواة
الداخلية لوجود الكائن الإنساني فلا تعالج ولا تشفى إلا من خلال الحب.
– – – –
المرأة مختلفة عن الرجل لكنها مساوية له…
المرأة تملك مواهباً خاصة بها، مواهب يحتاجها المجتمع ولها أهمية بالغة ضرورية..
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
اوشو متصوف هندي وفيلسوف ومعلم روحي
هل ساعدك هذا المقال ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق