الخميس، 17 يونيو 2021

👌قانون الأقوياء 👌

✊✊✊✊قانون الأقوياء✊✊✊✊✊

🔶قانون الأقوياء 

هو أنت المسؤول عن تفكيرك 

إذا 👈أنت مسؤول عن إسعاد نفسك ، 

ما تفكر فيه ثم تشعر به ثم تفعله هو ما يؤمن به عالمك ،

 و هو ما يظهره لك في واقعك ، عندما تشعر أنك سعيد و حر ، فإنك تظهر بشكل مغاير وأفضل وبدون تعقيد ،‎ 

تطوير ذاتك هو أقصى احترام لنفسك ،

 و احترام الذات هو مفتاح كل شيء…👌  

🔹السعادة انعكاس لأفكارك ، النجاح انعكاس لأفكارك ، عندما تؤمن بانك مسؤول عن صناعة واقعك ،☝ عندما تؤمن بأن هناك عظمة بداخلك ، ستسمح لك ببناء حياتك بطريقة أكثر وضوحا ، ستعمل قدراتك الكامنة داخلك كمنارة للارتقاء و التطور ، و النور الداخلي يسمح لك برؤية أين وكيف تحتاج إلى تغيير اتجاهك وحياتك…👌  

🔹تحدث المعجزة عندما تعتني بنفسك في تركيزك على التوازن والحب و التفاؤل والامتنان و السلام و التقبل والغفران ،

 لقد تمت عملية إعادة الضبط في كيانك ، حان الوقت الآن لبدء فعل الأشياء بطريقة جديدة ، كانت التحديثات والتغييرات قوية للغاية و عميقة جدًا ، تم التخلص من القديم و تثبيت الجديد ، 👈انطلق نحو مغامرة جديدة لتحقيق المعجزات… 

 🔹عندما تكون اكثر امتنانًا لكل حياتك ، يستحيب قانون الامتنان لك و تكتمل دائرة التجليات ، 

لقد غيرت الكثير ، الآن خذ بعض الوقت لنفسك ، فقط انسف القديم المتبقي واستنشق الجديد ، ركز على الراحة والاسترخاء ، المشي و قضاء بعض الوقت في الطبيعة ، استمع إلى هدوء روحك ، حان الوقت للاستمتاع واحتضان التغييرات ،

 لا تقلق على أي شيء ، فقط افعل ما تشعر به في قلبك… 

 🔹الله معك في كل لحظة ، يدعمك  لتجلب النور لنفسك ، كن قويا وتحدث عن حقيقتك ، تذكر أنك محبوب ومدعوم بأعلى مصدر طاقي نقي ، الحرية والسلام و الحب و البهجة هي اساس حياتك ، فلا تشك في شيء ، مهما كنت تفكر في نقاط ضعفك ، و خيباتك ، اعلم ان كل شيء خير لك ، و ان الاحداث كلها مزايا ، إنها فرصتك تقدم بشكل مستمر ، الله يعتني بك…  

🔹إذا كنت تفكر بهذه الطريقة فاحمد الله الذي وهبك تلك القوة ، يمكننك أن تختار بوعي دخول هذا التناغم من الوجود ، لإثراء وتحسين حياتك ، ستجد أيضًا أن حياتك تصبح أسهل وأكثر متعة وذات معنى ، عندما يندمج عالمك الداخلي والخارجي في تناغم من الوجود ، و تدرك ان كل شيء هو خير لك ، وفرصة وبوابة إلى الله مصدر كل الطاقات… 

 🔹خلال الأشهر القليلة المقبلة ، ستظهر فرص جديدة واتجاهات جديدة وتغييرات مفاجئة ، مما يمنحك الفرصة لإعادة النظر في كيفية بناء مستقبلك ، 

ستظهر رؤى عميقة ، و إحتمالات لانهائية ، وسيكون من المهم لك و بشكل مختلف أن تستجيب للحياة بحكمة روحك وتدع قوتها توجه أفعالك نحو الحقيقة… 

 🔹أنوي أن أتخلى عن كل محاولات التحكم بالأحداث الخارجية ، وأتقبل الحياة بصورتها الحالية وأفوض كل أموري لله ليقودني و يوجهني الى أفضل الاحتمالات ، 

و أنوي ان يبارك الله في حياتي وان يجعلها مصدر للبهجة والحب و السلام ، وان اواصل مساري الذي نويت تجليه والذي سيجعلني احقق اهدافي بسهولة و يسر👈👌  










 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق